10 معلومات لمعرفة تأثير تغير المناخ على الاقتصاد العالمي
10 معلومات لمعرفة تأثير تغير المناخ على الاقتصاد العالمي
ترصد «الرؤية» أبرز 10 معلومات عن تأثير تغير المناخ وأضراره على الاقتصاد العالمي، ووفقاً لبيانات البنك الدولي، كالتالي:
1- تُكبّد الكوارث الطبيعية البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل نحو 18 مليار دولار سنوياً من خلال الأضرار التي تلحقها بالبنية التحتية لتوليد الكهرباء والنقل وحدهما.
2- تتسبب الكوارث الطبيعية أيضاً في اضطرابات أوسع للأسر المعيشية والشركات تتكلف على الأقل 390 مليار دولار سنوياً.
3- البلدان الأكثر ضعفاً معرضة بشدة لمخاطر أن تصبح نظمها الصحية مثقلة بالأعباء أو الانهيار، وأن تستنفد الموارد المالية المخصصة للطوارئ، وأن تزداد صعوبة تجديدها مع تقييد المالية العامة، ومواجهة أوجه الضعف الاقتصادي المتنامية للسكان والمجتمعات المحلية على السواء.
4- ضخ الاستثمارات الصحيحة الآن يمكن أن يطلق العنان لمكاسب قصيرة الأجل، كفرص العمل والنمو الاقتصادي، فضلاً عن توفير منافع طويلة الأجل للسكان، بما في ذلك إزالة الكربون والقدرة على الصمود.
5- يمكن للاستثمار في البنية التحتية القادرة على الصمود في البلدان النامية تحقيق 4.2 تريليون دولار على مدى عمر البنية التحتية الجديدة. فاستثمار دولار واحد يحقق في المتوسط منافع تعادل 4 دولارات.
6- من الممكن أن يؤدي التحول إلى الاقتصاد منخفض الانبعاثات الكربونية والقادر على الصمود إلى إتاحة أكثر من 65 مليون وظيفة جديدة عالمياً حتى عام 2030.
7- يساعد العمل المناخي البلدان على النمو بشكل مستدام. عندما تتخذ البلدان إجراءات حيال تغير المناخ، فإنها ستستفيد أيضاً من الهواء والماء النظيفين، والمحيطات موفورة الصحة والمدن القادرة على التكيف والأنظمة الغذائية والزراعية المستدامة.
8- يجنب إضفاء المزيد من المرونة على البنية التحتية وجعلها أقدر على الصمود أعمال الإصلاح والترميم باهظة التكاليف، ويحد أيضاً من العواقب والتبعات واسعة النطاق للكوارث الطبيعية على سبل كسب عيش الناس ورفاهيتهم.
9- تعتبر الهند من أولى البلدان التي نشرت مكيفات هواء عالية الكفاءة على نطاق واسع من خلال برنامج للشراء بالجملة نفذته شركة خدمات كفاءة الطاقة المحدودة. وأدت عملية شراء أولية بالجملة لعدد 100 ألف وحدة مكيف هواء، بكفاءة أكبر بنسبة 30% من المتوسط السوقي، إلى انخفاض في السعر بنسبة 15%.
10- استفاد 9 ملايين شخص من المحاصيل والتكنولوجيات المراعية لظروف المناخ، وذلك من خلال برنامج الإنتاجية الزراعية في غرب أفريقيا، وازدادت الغلات والدخول التي حققها المزارعون بمتوسط 30%، مما حسّن الأمن الغذائي لنحو 50 مليون شخص في المنطقة.