ماكرون وزوجته… يقال أنّه تزوجها لأنه أحبها في أكبر أكذوبة فرنسية
ماكرون وزوجته
يقال انه تزوجها لأنه أحبها في اكبر أكذوبة فرنسية .
فقد تزوجها لأنها من عائلة روتشيلد التي تتحكم في العالم ب 75 % من ثروات العالم من كبرى شركات العالم ووسائل الإعلام العالمية و كل البنوك الدولية كصندوق النقد الدولي البنك العالمي وغيرها تعين الرؤساء والملوك ..
تزوجها لأنه طموح واوصلته إلى طموحه…فقط
كان ماكرون يعمل موظف عمومي و ما إن تزوج بريجيت في 2007 حتى التحق ببنك روتشيلد …
أسرار ماكرون وكيل عائلة روتشيلد العالمية
تعلن الوثيقة عن دعم المحفل الماسوني الفرنسي ” أيزيس – ISIS ” لإيمانويل ماكرون ، وهو ما يثبت ان الصعود الصاروخي له من موظف في مجموعة ” روتشيلد ” الصهيونية الماسونية في فرنسا ، لم يكن صدفة ، ولا نجاحا إلي وزير اقتصاد في الحكومة السابقة إلي رئيس خلال سنوات قليلة.
جاءت الانتخابات الفرنسية الأخيرة لتشهد أول ظهور علني عالمي لاسم اليهودي ” ديفيد رينيه دي روتشيلد David René de Rothschild ” أحد أخطر زعماء العصابة الماسونية في العالم ، باعتباره رئيس المجموعة المالية التي كان يعمل بها ايمانويل ماكرون قبل أن يتم اختياره ليكون رئيسا لفرنسا ويصبح مجرد ” واجهة ” لحكامها الحقيقيين
وهم : آل روتشيلد :
وتعتبر عائلة آل روتشيلد اليهودية مؤسسة النظام العالمي الجديد NEW WORLD ORDER – أو NOW “المستنيرون الجدد”
هي أغني عائلة في العالم وتسيطر علي نصف ثروة العالم، بما يعادل (500) الف تريليون دولار والتريليون هو مليون المليون.
وهى من أصول ألمانية تملك ( البنك الدولي) بالوراثة أباً عن جد .
وبالتالي هي الآمر الناهي لكل البنوك المركزية بدول العالم الكبري .
كما أنها المسئولة عن إصدار عملة الدولار الاميركي ( الذي لا يقابله أي غطاء من رصيد الذهب ما يعني أن ورقة الدولار فعليا تساوي صفر بقرار صادر عن الرئيس الاسبق نيكسون إبان حرب فييتنام )
وذلك من خلال امتلاكهم البنك الاحتياطي الفيدرالي Federal Reserve System
وهي ايضا تتحكم فى سعر الذهب العالمي .
وتعتبر الحروب هي المصدر الرئيس لثرواتهم منذ نشأة أسرتهم قبل مئات السنين ، و يخافون من السلام الذى يشكل لهم ركودا ماليا .
تمتلك اسرة روتشيلد معظم بنوك العالم .
تمتلك محطة الـ( CNN) الاميركية ومحطة الـ( BBC ) البريطانية لتتحكم في الاعلام العالمي كله وتنتقد من يرضخ لأوامر اليهود وتهاجم من يأبي .
تمتلك هوليود عبر ملكيتها للأقمار الصناعية، او حق شراء البث .
تمتلك أكبر شركات الأدوية .
وهم قادة الماسونية ( illimunati ) الذين يتوسطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لامتلاكهم ورقة الدولار.